مشجعة للتنمية الشخصية: تدعم الأم نمو الطفل وتشجعه على استكشاف مهاراته واهتماماته الفردية.
يٌشكل التعليم جانبًا أساسيًا من جوانب تمكين المرأة والنهوض بها في شتّى المجالات، إذ جاء في الوثيقة العالمية لحقوق الإنسان أنّ تعليمها يعتبر حقًا مشروعًا وأحد أهمّ السُّبل الحتميّة الكفيلة بمنحها قدرة أكبر على العيش الكريم، ويعتبر أحد الحقوق الأساسيّة التي نصّت عليها كافّة الاتفاقيّات الدوليّة[١].
وتقول: "المشكلة الآن أن الرجال يرغبون في رعاية أطفالهم لكن في الوقت نفسه يتحملون مسؤولية إعالة الأسرة".
تعرف على أهم واجبات الأم ودورها في صنع أسرة مثالية ومتماسكة
التوعية بالنظافة الشخصية: تعلم الأم أبناءها أهمية النظافة الشخصية وتشجعهم على ممارسة العادات النظيفة، مثل غسل اليدين وتنظيف الأسنان.
تمتلك المرأة المتعلّمة معرفة أكبر في الجوانب الصّحية، سواء الصّحة النفسية أم العقليّة أم البدنية والجسدية، وينعكس ذلك إيجابًا على صحّة أسرتها وأطفالها، من خلال رعايتهم وإمدادهم بالتغذية اللّازمة والضروريّة لنموّهم، ممّا يقي من إصابتهم بسوء التغذية، وما يُرافقه من الأمراض المختلفة، سواء نقص المناعة أم غيرها، كما أنّه كلما زاد المستوى التعليمي للمرأة يمنع ذلك تعرّضها للأمراض المنقولة جنسيًّا، مثل: مرض نقص المناعة المكتسبة، أو الأيدز[٦]
تعزيز الروابط العاطفية: يمكن للأم تعزيز الروابط العاطفية بين أفراد الأسرة من خلال التفاني في الاهتمام بالاحتفالات والمناسبات العائلية، وتخصيص وقت للقاءات والنشاطات الممتعة معًا.
مُجتمع المدينة النبوي وبُنى النظام السياسي في دولة الإسلام
إدراك مشاعر أبنائها وما يدور في خلدهم من انقر على الرابط خلال تصرّفاتهم وتعبيراتهم اللفظية.
د بشير شعب: إن موضوع الذكاء الاصطناعي وتطبيقاتها موضوع حيوي تتنافس فيه دول متقدمة على مستويا...
الخطط والاستراتيجيات القوانين الناظمة احصائيات ودراسات مجالس ولجان الشكاوى الأسئلة الشائعة
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
هناك العديد من المقترحات التربوية التي تُقدّمها المراجع التربوية المتخصصة، ومنها ما يأتي:[٨]
عزفت عن الزواج وكرهت الامومة بسبب معاملة الآباء لأبنائهم كيف أعالج أثر إهمالي لتربية ابنتي ندمت أني اخترت الزواج وتركت تربية ابني اليتيم هل أعود مع أمي المسنة لبلدنا أم أختار مستقبل أبنائي سئمت من كثرة المشاكل وعدم تحمل والداي لبعضهم كيف نربي ابنائنا وفقًا لأساليب التربية السليمة